عد آي سورة الدخان
والجاثية والأحقاف والقتال
عد الدخان
لتحميل ملف العرض بوربوينت اضغط هنا
لتحميل الخط المستخدم في العرض اضغط هنا
لتحميل الفيديو التقديمي اضغط هنا
وَكُوفٍ لَهُ
عَدَّ الدُّخَانِ (نَـ)ـدَى (طـَ)ـوَى... وَسَبْعٌ عَنِ البَصْري وَسِتٌ عَنِ
الـ(ـكُثْرِ)
عد
الكوفي آي سورة الدخان (59) من مدلول الرمز النون بـ(50) والطاء بـ(9) وعد البصري
(57) وعد مرموز الصدر المدنيان والمكي والشامي (56)
يَقُولُونَ عَنْ
كُوفِيِّهِمْ فِي البُطُونِ دَعْ...(د)وَا (ا)لدَّاءِ والزَّقُّومِ دَعْ (بِـ)ـالذَّكَا
(جـَ)ـمْرِ
الكوفي يعد (حم) ويعد لفظة
(ليقولون) من قوله (إِنَّ هَؤُلَاءِ لَيَقُولُونَ (34) إِنْ هِيَ إِلَّا
مَوْتَتُنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ)
وترك الشامي والمدني الأول
المرموز لهما بالدال والألف عد لفظة (البطون) من قوله (كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي
الْبُطُونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيمِ)
وترك المدني الثاني والمكي
المروموز لهما بالباء والجيم عد لفظة (الزقوم) من قوله (إِنَّ شَجَرَتَ
الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الْأَثِيمِ)
الحمصي والدمشقي
يعد الحمصي لفظة (الزقوم،
والبطون) من قوله (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الْأَثِيمِ) وقوله (كَالْمُهْلِ
يَغْلِي فِي الْبُطُونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيمِ) وتركها الدمشقي
سورة الجاثية (الشريعة)
وَكُوفِيُّهُمِ
عَدَّ الشَّرِيْعَةَ (لَّـ)ـفَّهُ....(زُ)هَيْرًا وَفِي الأَحْقَافِ عَنْهُ (لُـ)هِي (هـَـ)ـبْرِ
يعد الكوفي سورة الجاثية
(37) من مدلول الرمز (اللام) بـ(30) و (الزاي) بـ(7) فيكون الباقي (36) عملاً
بقاعدة قبل أخرى الذكر
ويعد الكوفي (حم) كما سبق
من قوله:
وما بَدْؤُهُ حُروفُ
التَّهَجِّي فَآيَةٌ..لِكُوفٍ سِوى ذِي را وَطَس والوِتْرِ
سورة الأحقاف
وَكُوفِيُّهُمِ عَدَّ الشَّرِيْعَةَ (لَّـ)ـفَّهُ .... (زُ)هَيْرًا
وَفِي الأَحْقَافِ عَنْهُ
(لُـ)هِي (هـَـ)ـبْرِ
يعد
الكوفي آي سورة الأحقاف (35) آية من مدول الرمز (اللام) بـ(30) و (الهاء) بـ(5)
فيكون عد الباقي (34) عملا بقاعدة قبل أخرى الذكر
ويعد
الكوفي (حم) آية كما سبق ذكره من قول الشاطبي: وما
بَدْؤُهُ حُروفُ التَّهَجِّي فَآيَةٌ..لِكُوفٍ سِوى ذِي را وَطَس والوِتْرِ
المتروك باتفاق
تُفِيْضُونَ
دَعْهُ تَمْلِكُونَ وَيَجْحَدُو ... نَ والهُونِ أُخْرَى يُوعَدُونَ لَدَى الحَشْرِ
ترك الجميع عد لفظة (تملكون
وتفيضون) من قوله (...فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئًا هُوَ أَعْلَمُ
بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ)
وترك الجميع عد لفظة
(يجحدون) من قوله (...إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِمْ
مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ)
وترك الجميع عد لفظة
(الهون) من قوله (...فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ
تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ)
وترك الجميع عد لفظة
(يوعدون) من قوله (كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا
سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ)
سورة محمد
وَتَحْتُ
لَبَصْرٍ (مَـ)ـدَّ كُوفٍ ثَمَانِيا ...وَبَصْرٍ لَهُ لِلشَّارِبينَ لَدَى الخَمْرِ
عد الكوفي آي سورة محمد
(38) آية من مدلول الرمز (الميم) بـ(40) وقوله (ثمانيا) فيكون عد الباقي (39) عملاً
بقاعدة قبل أخرى الذكر
وعد البصري لفظة (للشاربين) من قوله (...وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ...)
وَأَوْزَارُهَا
دَعْ (هـَ)ـادِيًا وَرُؤُوسُهَا...كَمَا هُمْ وَتَقْوَاهُمْ وَأَمْثَالُهَا
تَجْرِي
ترك الكوفي المرموز له
بالهاء عد لفظة (أوزارها) من قوله (...وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ
أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ...)
ثم أفاد أن فواصل هذه
السورة مبنية على ميم الجمع مثل "من ربهم ,وتقواهم" وهكذا. وعلى ألف هاء
الضمير مثل «أمثالها» «وأقفالها»
وَأَمْعَاءَهُمْ
مِنْ بَيْنِ أَهْوَائَهُمْ مَعًا...فَتَعْسًا لَهُمْ دَعْهُ وَأَشْرَاطُهَا
وَازْرِ
ثم أخبر أن الآية التي
أولها (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) والتي فاصلتها (فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ) آية
طويلة وليس في أثنائها فاصلة
متروك باتفاق
تركوا باتفاق عد لفظة (فتعسا
لهم) من قوله (وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ)
وتركوا جميعًا عد لفظة (أشراطها)
من قوله (...فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ
ذِكْرَاهُمْ)
أَرَيْنَاكَهُمْ
والمُتَّقُونَ الرِّقَابِ والـ.....ـوَثَاقِ فَدَعْ أَقْفَالُهَا اعْدُدْ وَكُنْ
مَدْرِي
ترك الجميع عد لفظة
(أريناكهم) من قوله (...وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ
بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ...)
وتركوا عد لفظة(المتقون)
من قوله (مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ
مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ)
وتركوا عد لفظتي (الرقاب
والوثاق) من قوله (فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ
حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ
وَإِمَّا فِدَاءً...)
معدود باتفاق
عدوا جميعًا لفظة (أقفالها)
من قوله (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ....)
وقد ترك المصنف من المشبه
المتروك {لانتصر منهم} و{ماذا قال آنفا} و{بسيماهم} وقد ذكرها الإمام الداني
الحمصي والدمشقي
يعد الحمصي لفظة (الرقاب
والوثاق ولانتصر منهم) من قوله (فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ
الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ...) وقوله (وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ
لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ)
وكذلك يعد الحمصي لفظة
(للشاربين) من قوله (وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ
مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى....)
ويترك الحمصي لفظتي (بالهم
وأقدامكم) من قوله (سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ
الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ) وقوله (...إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ
وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ (7) وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ
أَعْمَالَهُمْ)