عد
آي سورة فصلت والشورى والزخرف
أولاً: سورة فصلت
لتحميل ملف العرض بوربوينت اضغط هنا
لتحميل الخط المستخدم في العرض اضغط هنا
لتحميل الفيديو التقديمي اضغط هنا
وَفِي فُصِّلَتْ كُوفٍ (نَـ)ـمَا (دُ)مْ و(صَدْر)هُمْ...ثَلاثٌ ثَمُودَ
اعْدُدْ سِوَى الشَّامِي والبَصْرِي
عد الكوفي سورة فصلت (54)
من مدلول الرمز (النون) بـ (50) والدال بـ(4) ومرموز الـ(ـصدر) المدنيان والمكي (53)
فيكون الباقي (52) عملا بقاعدة قبل أخرى الذكر
ترك الشامي والبصري عد
لفظة (وثمود) من قوله (...مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ (13) إِذْ جَاءَتْهُمُ
الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ...) ويعد الكوفي (حم)[1]
واتفق
الحمصي والدمشقي على عد هذه السورة
سورة الشورى
وَخَمْسُونَ فِي الشُّورَى وَكُوفٍ يَزِيدُهَا... إِلَى قَافٍ كالاعْلامِ
فِي آيَة البَحْرِ
دَعِ المُشْرِكِينَ الدِّينَ الاِيْمَانَ مَا يَشَا....ءُ إِلاَّ
البَلاغُ مَعْ حِجَابٍ كَمَا تَشْري
يعد الجماعة سورة الشورى
(5) آية ويعدها الكوفي (52) لأنه يعد (حم) آية ويعد (عسق) آية
كما
يعد الكوفي لفظة (الأعلام) من قوله (وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ (32) إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى
ظَهْرِهِ..)
متروك باتفاق
دَعِ المُشْرِكِينَ الدِّينَ الاِيْمَانَ مَا
يَشَا....ءُ إِلاَّ البَلاغُ مَعْ حِجَابٍ كَمَا تَشْري
اتفق
الجميع على ترك لفظتي (الدين والمشركين) من قوله (...أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ
وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ...)
واتفق
الجميع على ترك عد لفظة (الإيمان) من قوله (...مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ
وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ
عِبَادِنَا..)
وتركوا
عد لفظة (يشاء) في كل السورة نحو قوله (...يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ
يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ ...)
وتركوا
جميعًا عد لفظة (البلاغ) من قوله (...إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا
إِذَا أَذَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا...)
كما
تركوا عد لفظة (حجاب) من قوله (وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ
إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ
بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ...)
الحمصي والدمشقي
يعد
الحمصي كالكوفي (حم) و (عسق) ويعد عدده
الحمصي
يعد لفظة (كالأعلام) من قوله (وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ
كَالْأَعْلَامِ (32))
سورة الزخرف
وَفِي الزُخْرُفِ اعْدُدْ غَيْرَه شَامٍ (فَـ)ـجِئْ (طَـ)ـوَى... مَهِينٌ
فَأَسْقِطْ (دُ)ونَ (هـَ)ـوْلٍ وَلاَ ذُعْرِ
عد الجماعة سورة الزخرف
(89) آية من مدلول الرمز الفاء بـ(80) والطاء بـ(9) وعدها الشامي (88) عملا بقاعدة
قبل أخرى الذكر
وترك المرموز له بـ(ـالدال
والهاء) الشامي والكوفي عد لفظة (مهين) من قوله (أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا
الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ)
وَدَعْ مِنْ نَذِيرٍ والسَّبِيلَ لِكُلِّهِمْ .........وَقَدْ عَدَّ إِسْرَائِيلَ كُلٌ عَلَى
يُسْرِ
المتروك باتفاق
ترك
الجميع عد لفظة (نذير) من قوله (وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا
عَلَى أُمَّةٍ...)
وترك
الجميع عد لفظة (السبيل) من قوله (وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبِيلِ
وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)
معدود باتفاق
عد الجميع باتفاق لفظة (إسرائيل) من قوله (...وَجَعَلْنَاهُ
مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ (59) وَلَوْ نَشَاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ
مَلَائِكَةً فِي الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ)
وعد
الكوفي (حم) فاتحة السورة
واتفق
الحمصي والدمشقي على عد هذه السورة
[1]قال الإمام
الشاطبي رحمه الله
وما بَدْؤُهُ حُروفُ التَّهَجِّي فَآيَةٌ
لِكُوفٍ سِوى ذِي را
وَطَس والوِتْرِ