عد آي سورة الزمر وغافر
أولاً: سورة الزمر
لتحميل عرض البوربوينت اضغط هنا
لتحميل الخط المستخدم في العرض اضغط هنا
لتحميل الفيديو التقديمي اضغط هنا
وَتَنْزِيلُ
كُوفٍ (عَـ)ـنْ (هـُ)ـدًى وَثَلاَثُها.... دَلِيلٌ وَفِي ثَاني لَهُ الدِّينَ
(هـ)ـا (دَ)رِّي
عد الكوفي آي سورة الزمر
(75) من مدلول الرمز (ع) بـ(70) والهاء بـ(5) وعدها الشامي المرموز له بالـ(دال)
(73) فيكون الباقي (72) عملاً بقاعدة قبل آخرى الذكر
وعد المرموز له بالـ(ـهاء)
الكوفي والـ(ـدال) الشامي لفظة (الدين) الموضع الثاني من قوله (قُلْ إِنِّي
أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (11) وَأُمِرْتُ لِأَنْ
أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ
وَيَخْتَلِفُونَ
الكُوفِي أَسْقَطَ أَوَّلاً......وَدِيني وَهَادِ الثَّانِي عَدَّ (هـ)ـَدَى
وَفْرِ
ترك الكوفي عد لفظة
(يختلفون) الموضع الأول من قوله (...إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا
هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ)
ويعد الكوفي لفظة (له
ديني) من قوله (قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي (14) فَاعْبُدُوا مَا
شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ...)
ويعد الكوفي أيضًا لفظة
(هاد) الموضع الثاني من قوله (...وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
(36) وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ
ذِي انْتِقَامٍ)
وَمِنْ بَعْدُ
عَنْهُ تَعْلَمُونَ بِقُرْبِهِ.....فَبَشِّرْ عِبَادِ دَعْ (جَـ)ـنَى (ا)لطِّيبَ
والشَّجَرِ
ويعد الكوفي لفظة (تعلمون)
من قوله (...إِنِّي عَامِلٌ
فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (39) مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ
عَذَابٌ مُقِيمٌ)
وترك
مرموز الـ(ـألف) المدني الأول والـ(ـجيم) المكي عد لفظة (عباد) من قوله (..لَهُمُ
الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ
فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ)
وَالأَنْهَارُ
عَدَّاهُ لَهُ الدِّينَ أَوَّلاَ...لِكُلٍّ وَأَسْقِطْ تَعْلَمُونَ لَهُمْ وَادْرِ
ثَلاَثٌ وَأَزْوَاجٍ يَشَا مُتَشَاكِسُو...نَ والعَذَابُ و
النَّبِيِّيْنَ فِي الحَشْرِ
عد المدني الأول والمكي
لفظة (الأنهار) من قوله (..لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ
الْمِيعَادَ)
المعدود باتفاق
عدوا باتفاق لفظة (الدين)
من قوله (فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ (2) أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ
الْخَالِصُ)
المتروك باتفاق
وتركوا باتفاق لفظة (تعملون)
من قوله (...فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ
الصُّدُورِ)
وتركوا جميعًا عد لفظة
(ثلاث) من قوله (خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ ذَلِكُمُ
اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ)
وتركوا جميعًا عد لفظة
(أزواج) من قوله (...وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعَامِ ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ
يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ...)
وتركوا جيمعًا عد لفظة
(يشاء) في كل السورة نحو (ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ
يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ)
كما تركوا عد لفظة
(متشاكسون) من قوله (ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ
مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا...)
وتركوا أيضا عد لفظة
(العذاب) بكل السورة نحو قوله (... وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ)
وتركوا باتفاق عد لفظة (النبيين)
من قوله (...وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ
بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)
وتركوا عد لفظة (أَفَمَنْ
شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ
لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ...)
سورة غافر
لِلاِسْلامِ
والبَصْرِيُّ فِي الطَّوْلِ (فِـ)ـي (بَـ)ـنِي...وَسِتٌّ عَنِ الشَّامِي
والاَرْبَعُ لِلـ(ـصَّدْرِ)
يعد البصري آي سورة غافر
(82) من مدلول الرمز (الفاء) بـ(80) والباء بـ(2) ويعدها الشامي (86) ويعدها
البصري (84) ويعدها الكوفي (85) عملا بقاعدة بعد آخرى الذكر
المعدود باتفاق
وَعَنْ كُلِّهِمْ عُدَّ
التَّنَادِ التَّلاقِ دَعْ ...(دَ)لِيلاً وَأَثْبِتْ بَارِزُونَ لَهُ
وَاشْرِ
عدوا باتفاق لفظة (التناد)
من قوله (وَيَاقَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ (32) يَوْمَ
تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ)
وترك مرموز (الدال) الشامي
عد لفظة (التلاق) وعد لفظة (بارزون) من قوله (...لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ
(15) يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ...)
وَأَسْقَطَ
كُوفٍ كَاظِميِنَ وَتُشْرِكُو .... نَ أُثْبِتَ والشَّامِي بِهِ خُلْفُهُ أُجْرِي
ترك الكوفي عد لفظة
(كاظمين) من قوله (إِذِ الْقُلُوبُ لَدَى الْحَنَاجِرِ كَاظِمِينَ مَا
لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ)
وعد الكوفي ومعه الشامي
بخلفه لفظة (ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ (73) مِنْ دُونِ
اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا)
وَدَعْ قَبْلَ
الاَلْبَابِ الكِتَابَ (وَ)دِنْ (بِـ)ـهِ.... وَنُوْرٌ بِإثِبَاتِ البَصِيرِ
(دُ)جَى (بَـ)ـدْرِ
ترك البصري والمدني الثاني
المرموز لهما بالواو والباء عد لفظة (الألباب) من قوله (هُدًى وَذِكْرَى لِأُولِي
الْأَلْبَابِ (54) فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ..)
ويعد المرموز له بالدال
والباء الشامي والمدني الثاني لفظة (البصير) من قوله (وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى
وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ
قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ)
وَدَعْ
يُسْحَبُونَ (وَ)اثْنِ (جِـ)ـيْدَ (ا)عْتِسَافِهِ... وَمِنْ بَعْدُ فَاعْدُدْ فِي
الحَمِيمِ (جَـ)ـدَا (ا)لبَذْرِ
وترك المرموز له بالواو
والجيم والألف البصري والمكي والمدني الأول عد لفظة (يسحبون) من قوله (وَالسَّلَاسِلُ
يُسْحَبُونَ (71) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ)
ويعد المكي والمدني الأول
لفظة (الحميم) من قوله (وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ (71) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي
النَّارِ يُسْجَرُونَ)
الحمصي والدمشقي
يعد الحمصي لفظة (التلاق) من
قوله (...لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ (15) يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا يَخْفَى
عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ...) ويتركها الدمشقي
يعد الدمشقي لفظة (بارزون)
من قوله (...لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ (15) يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لَا
يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ...) ويتركه الحمصي
يعد الدمشقي لفظة
(والبصير) من قوله (وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ) ويتركه
الحمصي
يعد الدمشقي لفظة (يسحبون)
من قوله (وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ (71) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) ويتركه الحمصي